طيُّ أحلام..وجرحٌ..ضامر في الخاصره
..لملمته.. داويته…
قصائد حبلى هنا..
طيُّ أحلام..وجرحٌ..ضامر في الخاصره
..لملمته.. داويته…
قصائد حبلى هنا..
يموت الحجر ، يحيا الوتر
والشعراء مطر، كلماتهم موسيقاهم
أثــــر
عمّان-
يعد القطاع العقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة الأكثر جاذبية وتنافسية في المنطقة، ويحظى باهتمام كبير من قبل المستثمرين والشركات المحلية والعربية والعالمية. ومن هنا جاءت أهمية الكتاب الصادر عن “الآن ناشرون وموزعون” بعمّان لمؤلفه أحمد السويدي وحمل عنوان “العقارات في الإمارات.. فرص استثمارية لا تنتهي” بإلقاء الضوء على هذا القطاع المهم بوصفه مجالًا لا ينضب، ولا يتوقف نشاطه لارتباطه بالإنسان واجتماعه وحركته واستقراره.
بيت يشبه قلعة مهيبة مهجورة يتكئ على صدر تلة مسيجة بأشجار الكاليبتوس
الكثيفة خالعة على الفضاء الداخلي لصحن البيت الوسيع دكنة غامقة إلى درجة تخيله لوحة سريالة مثيرة للرعب لطخها فنان
بهستيرية مفرطة..لوحة رمادية معلقة مثل قلادة من عظام الموتى على صدر التلة الموحشة..
صدر عن دار الميدان للنشر والتوزيع كتاب تأملات بين العلم والدين والحضارة للكاتب والباحث د. محمد فتحي عبد العال وفي هذا الكتاب نطوف فيه مع القارئ في رحلة مشوقة ومفيدة عبر قطوف منتقاة من العلم والدين والتاريخ والحضارة
ذاكرة المكان في نص ” مرت بجانبي”
من رخويات الكلام ألا تنافس الفكرة في عدا ما يقدمها مغلفة بالمعنى القريب جدا من الأذهان، لا أقول العصي، بل المتمنع وزئبقي المنال لكنه في الوقت ذاته ،
لا أستطيع أن أعلق صورتك
على باب داري
وحده جدار قلبي المبلل بالحنين
يتحمل دق الأسافين
عمّان-
يقول الناقد حسين نشوان عن كتاب “فلسفة خارج الإطار” لجميل قموه، إن الباحث “يراهن على معادلة الوعي والأخلاق لمواضعة فلسفية بسيطة لا تنتمي للنظريات أو التنظيرات، بل تستند للفطرة الإنسانية التي تقوم على البراءة والتسامح وحسن الظن بالآخر”.
تعتبر رواية ” وإذا الأحلام وئدت”[1]، للروائي المغربي الشاب صلاح الدين أقرقر من الإبداعات التي لاقت قبولا طيبا لدى شريحة من القراء الشباب عبر ربوع المغرب، لأنها لامست واقع المجتمع المغربي، وأنصتت لمعاناة الشباب وأحلامهم الموءودة، لأنهم وببساطة يتواجدون في بلد أشبه بمقبرة لدفن الأحلام ووأد الطموحات.
ــــ 1 ـــــــ
قبلةٌ أخرى وبعد ،
ماذا عن شاري الحديد العتيق ، عن بائع الكعك ، عن الرصيف ،
عن مخالفة الفلاسفة لمظهر الحيِّ الجديد ،
في القول الشّعري المُحلّى بالنفس الثوري، تجثم الصور الأكثر هشاشة وتعقيدا وتركيبية ، ضاربة بتكعيبية جذورها في معادلة الحقيقة والإنسان.
بالأمس كانتْ من بعيد تخافني
عسسُ الغُزاةِ ،
وكافةُ الأسرابِ
*الحوار الثقافي مع الدكتور سلام أحمد إدريسو:سؤال المعنى والشوق اللامنتهي..
مما لا شك فيه أن مسار الأستاذ سلام أحمد إدريسو الإبداعي والثقافي والفكري، مسار حافل بالعطاء الزاخر يسير فيه على قدر واحد في ميادين مختلفة، الشعر والرواية والنقد معا، ونادرا ما نجد كاتبا يؤلف بينها ويستمر به العطاء، فلا يصيبه كلل أو تعب، ولا يعرف الاستسلام والاستكانة إليه سبيلا.
* عنده خيال وواقع لكسر القيود والأغلال .
* قصائده حلم داخل حلم ، يلعن فيها الأقنعة والكذب والغش والخيانة.
* عندما يطرق الأبواب كل الأبواب موصدة في وجهه .
وأنت تقرأ صفحات العمر
الأخيرة،
لاتصدق أحدا
في اعتقادي،يولد سؤال الموت مشفوعا بفطرة وبديهية الكائن،ليترعرع في المخيال البشري،ويعظم و يتنامى بتقدّم الإنسان في السّن، وفقا لما تقتضيه هذه الدورة الوجودية الكاملة،بين ضفّتي الولادة والفناء، ونجد المقدّس وقد فصّل في هذه المسألة ،
عمّان-
قد يوحي العنوان الطويل لرواية “الوقائع العجيبة في زيارة شمشوم الأولى لمانهاتن” بأنه مشتق من أنماط العنونة التراثية في كتب الأدب والتاريخ العربي، لكنه ليس كذلك، فعنوان الرواية الصادرة عن “الآن ناشرون وموزعون” للكاتب الفلسطيني هشام عبده مستعار من كلمة السر لعملية قصف نووي جهنمي كان
1– لنْ أبُوحَ للرِّيحِ بإسمِها
كانتْ تجيءُ الى بيتِ القصيدة، حاملةً أغنيةَ النهّار، وهمومَ المساءاتِ وتفرشُ أسرارها على قارعة الشوق، عند بوابة المسقى، فيقرأُها الفقراءُ والشعراءُ وأنا ،الفقراءُ يشوفونَ فيها بؤسهم، والشعراءُ تعاستِهم ،وأنا خيباتي
*الشاعر المغربي عبد الله راجع.. مشروع مخيّلة وذات تتعدد
نحن بصدد تجربة محايدة جداً ومهمة نادرة لبست زمانها بالمقلوب في خضم فوضى أيديولوجية وثقافية عارمة، وقادتها طموحاتها الفياضة إلى علياء الشعرية والأسلوبية واللغة المتراصة الرصينة والهامسة المنقوعة في تضاريس اللانهائي واللامحدود.
ضربة حظ
حربئذ، ومن غريب ما وقع له، اشترى الخبز دون وقوفه بالطابور، وضعه على الرف بالمطبخ، قفز ، أطفأ الفانوس ، أشعله..
*حول مسرحيتي ” لماذا..؟ ” و “الديكتاتور” للراحل الأديب اللبناني عصام محفوظ
يعالج الكتاب واقع التردّي العربي،في مستوياته الرّسمية ذات الصلة بالوضعيات المزرية للشرائح الاجتماعية الواسعة، ضمن قوالب تشخيصية تنذر بانفجار وشيك،
*مجموعة ” يسقط شقيا” للشاعر محمد اللغافي
حياة الشاعر لا تحتمل الرتابة والملل،إنها حياة مفعمة باليومي والآتي على سبيل تأملات ورؤى تنساب قصائد لا حدود لها ،
* هل ذوتْ قصّةُ حُبّنا؟
– نعم.
* هل يبستْ؟
*حوار مع الشاعر المغربي محمد العياشي
قال إن الكتابة العروضية وإن اعتدّت بالشكل تقبع نابضة بالهمّ الوجودي، وخروجي على الوزن إلى قصيدة النثر أو غيرها، جدّ وارد ،هي مسألة وقت لمزيد من الاقتناع بذلك لا أكثر.
صاحب ” أزهار نيتشه ” المُسْتَعْذِبُ بَحبوحة الموزون، يشاكس دروب الحياة والقصيدة بإصرار وسندبادية .
عمّان-
تسعى الباحثة د. هنادي أحمد سعادة في كتابها الصادر عن “الآن ناشرون وموزعون” بعمّان بعنوان “فنية الرمز ودلالات الخطاب في القصة القصيرة” إلى مقاربة تأويلية للقصة الأردنية القصيرة.
* قصيدة(العَطَشُ لشفتيّكِ لايعْني البحثُ عن الماء) للشاعر عبد الجبار الجبوري
قبل البدء بدراسة هذه القصيدة، لابد من مناقشة قضية مهمة في كتابات عبد الجبوري الشعرية، وهي مسألة ( العتبة العنوانية)، كيف يختار الشاعر عناوين دواوينه؟، لاشك ان بعض عناوين الشاعر اثارت جدلا ومناقشة، وفي غالبها لايصب في مصلحة الشاعر، الجبوري عاطفي الى درجة المبالغة والجنون،
*إلى الغائب الحاضر …
الرسالة الأولى
جفت أفراحنا .. و أفراح أطفالنا .. تخلينا عن أحلامنا .. وتخلى أولادنا عن دفاترهم المدرسية لأبطال المظاهرات .. بعنا كل شيء على قارعة الصبر و مستعدون أن نبيع كل شيء من اجل حفنة حرية
أقف على حافة المجاز
متسللا إلى حلم
السّبْعينيّات كلمة تخفي تحتها قفاف الزمرد والماس. كلمة وحيدة تسمى جيلا وذات جماعية في آن. سبعينيات
* مجموعة(مازالت لدي أحزان أخرى) لجمال بربري
تناولت مجموعة قصصية عنوانها (مازالت لدى أحزان أخرى) لمؤلفها (جمال بربرى)، حفريات للحياة اليومية وتمفصل داخل معطياتها الحركية تتماثل و الحس الفني للكتابة،
ذاك الصوت يستجدي كلمة في إلحاح:
ـــــــــــــ تكلمي مريم تكلمي.
* رفقة مجموعة هامة من الكتاب بالعرب يحتضن المعرض الدولي للكتاب بالجزائر رواية
ينبثق استهلال النص من نهاية مؤجلة تدفع بحيرة السؤال،وبواعث الترقب فتتشكل ديناميكية تواتر بين مد وجزر يشغلان مسافة فارقة بين ذاكرة متعبة يتربص بها النسيان، ومخيلة تتشبث بصور باهتة
صببتُ حبّكَ في دمي..
أنا الغريبةُ التي تجرّ خلفها خسائرَ فاجعةْ
تعمّدتُ أن أكونَ عاشقةً..
*أبو تمام: الجُهبذ الذي ألبسَ القصيدة عنفوانَهُ مرّتين.
مما لا جدال فيه أن حنكة الرجل وتوهّج بصيرته ، إنما يعكسهما النضال المبكر من أجل تدارك الأسمى والأفضل ونيل الرمزية الخاصة واللائقة بين النبلاء وأهل الصفوة والعظماء من المُجايلين ،
*جزيرة الذكور : ذات ممزقة تحتفي بطقوسية المكان الجنائزي
جزيرة الذكور واحدة من الروايات القلائل التي أثارت زوبعة مؤخرا،لأن صاحبها لامس عمق بنية المجتمع الأمازيغي،وجس نبض المجتمع وطريقة عيشهم،
في كل مساء كانوا يجتمعون في المقهى المواجه للمنزل , يلعبون الطاولة ، يتبادلون الطرائف ويقهقهون بملء حناجرهم ومن خصاصة النافذة أظل أراقبه مع عدد من الصحبة ينتحي ركنا جانبيا ينصرف عن حركاتهم الدؤوبة،
*صورة الطالب الأنموذج في محكيات “مثل صيف لن يتكرر” لمحمد برادة
“مثل صيف لن يتكرر” لمحمد برادة هي محكيات يسرد تفاصيلها “حمَّاد”باعتباره الذاكرة الحاملة لهذه التفاصيل،
حــريٌ بجــذعي أنْ يضمّـك مؤنســــا
لأن لا تـذوب الــوارفـاتُ مـن الأسى
وفي النسغ حـــزنٌ مستـــــــبدٌ تخاله
*مجموعة عوالم شفافة
في مجموعته ” عوالم شفافة ” الصادرة حديثا عن جامعة المبدعين المغاربة،ينتدب المبدع المغربي الشاب احمد شرقي، للعبة القص شخوصا أكثر ضبابية وخارج التوقع ،وإن عكست تجاربهم معاناة حقيقية ومضنية ليس يكابدها سوى آل الذيل،
“لا يتطلب الأمر اعتذارا ، وأن العمل الشريف هو المبدأ الذي تظهر علاماته في اليدين اتساخا ،وفي الجسد تعبا ،وفي البيت بسمة نقية تتجلى في عيون الصغار”. هكذا قال حين دخل أحدهم إلى محله وفي يده المغطاة ببقع سوداء،
*أسمهان الفالح : المعرض الدّولي للكتاب بالشّارقة في دورته ال38: يحتفي بالمثّقفين و المفكّرين العرب و الأجانب
انطلقت فعاليات الدّورة ال38 من معرض الشّارقة الدّولي للكتاب صباح يوم الأربعاء الموافق ل30 نوفمبر 2019 بمركز اكسبو الشّارقة،
في ظلمة الليل البهيم
كدت أعو د وأنا سقيم
رحلة عناء بلا دليل
يمر العالم اليوم بأدق مراحله التاريخية لما يعانيه الإنسان في هذا القرن الحادي والعشرين من تحديات عديدة ومتنوعة ،مجاعات وأمراض وحروب ومنافسة شرسة ،وحب للسيطرة وللاستغلال وعنف وإقصاء وتهجير وعدم اعتراف بالآخر .
المرأة كانت ولا تزال المصدر الأساس للإبداع، وبالأخصّ في إبداعات الرّجال الشّعريّة والنثريّة، إذ تخصّب ملكاته الإبداعيّة، وطاقاته الخلّاقة، فتجعله يبدع ويخلق أجمل القصائد والأعمال السّرديّة.
قد ركعنا
ثم جئنا واخترعنا
ألف مفردةٍ عقيمة.
نثرت ورودي عليك
فردّت روحك بهدوء:
“ملامحي
يا ولدي
تُسربل الأبد؛
ففتّش عنّي في القصائد”.
مجموعة مسرى الأشواق
تنفرد الشاعرة المغربية فاطمة قيسر من خلال ديوانها الأنيق “مسرى الأشواق”[1]، في خضم الإبداع الشعري النسوي الجديد،
يسجّل بعض النقاد والدارسين أن الشعر قد بدأ يخبو توهّجه، وينكمش خاصة بعد بروز الرواية التي وصفها بيير شارتييه بأنها “نوع عالميّ”. والحق أن الشعر أيضا نوع عالمي، ومن الحيف أن يتم حشره في الزاوية،
عمّان-
لا يتوقف محتوى الرواية على الحكاية فحسب، بل ينطوي على جملة من الرؤى والأفكار والمعتقدات والأخيلة والفنون،
إني اهب الريح لغة الكتم
ارافق الغيم في تشنجه لروابي العمر
و اسكن الاسماء فلزة المراغ